انتشرة في الاونة الاخيرة لضعف القانون وعدم ادراك المسؤولين عن غفلتهم عن هذه الكارثة التي تحبك على المواطن نظرا لضرفه الذي هو به (مقصدي حاجته لخادمة في المنزل) صارات تجارة رابحة بطريقة احتيال واضح ..!!!!!!!!!!!!!

بعض المكاتب لا يخفى على الاعيان لديه ما يزيد عن عشر من العاملات المرتجع من أصحابها وتحبك القصة دائما بان المواطن هو المذنب لتبرير الخادمة .....!!!! امور اكثر من ذلك

القصة الاولي :
قام بأخذ الخادمة من مكتب الفلاني بعد التبرير وبانها لديها الخبرة الفلانية واللغة الفلانية وهنا صار يجد ما حلم به من الملاك وليس خادمة ...,,,, في اليوم الاول بدء الامر غير واضح لا تعمل الاذا قيل لها اعملي هذا واعملي هذا ومشى الحال ولكن بعد يومين انقلب الوضع بانها رفضت العمل واصرت ان تذهب الى المكتب وفي المكتب تكلمت معها الموظفة بالغتها التي صار هو مثل الاطرش في الزفة....,,,,رجع الى البيت على امل انحلت المشكلة وفي الصباح كانت تعمل وبكل جهد بعد الظهيرة انقلب الحال وصارات ترمي نفسها مثل المغمى عليها وتزحف من الغرفة وتلوي يديها مما اربكت كل من في المنزل وارعبت الاطفال بتصرفها ونحن العمانيين من باب الشفقة نكن دائما متعاطفين معهم (هي لاتدري ان المنزل مجهز بالكامرات ) وحال دخولنا الغرفة ونظرنا الى الجهاز وبعد ظنا منها ان اهل البيت خروجوا قامت وكن لم يكن بها مرض فهم من القصة بان في المكتب قيل لها خلي هم يرجعوك وليس انتي تطلبي الرجوع؟؟؟؟؟؟ الف سؤال ؟؟؟؟
وسبحان الله لما وصل المكتب واخبرهم لم يبدوا اي امتعاض بل قال خليها وتعال المساء والخلاصة (خلاص نعطيك الشي الفلاني انقصوا ما يقارب 150 ريال ما اصل المبلغ المدفوع) وفي الاصل هي مرجعة من كفيل اخر والله اعلم يمكن من اكثر من كفيل..!!!!ودوالي ... الى اخره,,,,
القصص حول هذه المشكلة اكبر وفي المصيدة المواطن يحبك عليه على ناظري الحكومة التي اعطت الجمل بما حمل لهذه المكاتب افيقوا واحموا انفسكم من هذا الداء المستفحل .